
العمل في مجال الإعلام من المهن ذات الطابع الحضاري والمحبب للكثير من النساء المبدعات والنشيطات.
وطبعا تشمل الأعمال الإعلامية هذه الكتابة والتدوين، الترجمة وخصوصا لحاملات شهادات اللغات الأجنبية، أيضا التسويق الالكتروني، وإدارة الصفحات في مواقع التواصل وغيرها من الأعمال الإلكترونية.
فالتفكير الدائم بالإنتاج والعمل يجعل الفتاة في حالة بحث مستمر عن فرصة مناسبة لوظيفة ما ذات دخل جيد تحقق من خلالها استقلالها المادي والشخصي.
من المتوقع أن يشهد الذكاء الإصطناعي تطور كبير في المستقبل ليشمل عدة مجالات، مما يحتم ضرورة الحاجة إلى مهندسين الذكاء الإصطناعي لبرمجة وتطوير شبكات الخوارزميات التي تُكَون الذكاء الإصطناعي بإستمرار لتعمل بطريقة أقرب ما يمكن من الدماغ البشري بالإضافة إلى إنشاء نماذج التعليم الألي وإختبرها وتطويرها.
أهم المهارات المطلوبة: تعلم آلي، رؤية حاسوبية، هندسة ميكانيكية، برمجة
فقد تتمكن المرأة من بدء مشروعها الخاص وإدارته بنفسها، وبالتالي تحقيق حلمها في الحياة العملية ودون المساس بواجباتها تجاه حياتها الخاصة.
وفي النهاية، يمكن للمرأة أن تثبت وجودها وتحقق المستوى الأفضل الذي تطمح له.
ونأمل أن تكون هذه المقالة مفيدة وملهمة لكل امرأة تطمح لتحقيق أهدافها وطموحاتها.
فما هي أهم المجالات التي تناسب المرأة وتحقق لها أفضل الفرص على صعيد حياتها العملية والخاصة؟
تخصص طب الأسنان: من التخصصات التي لا يمكن الاستغناء عنها ولها عدد من المجالات مثل طب الأسنان للأطفال وجراحة الفم والفك، وهي من التخصصات المناسبة للبنات.
التخصصات المطلوبة للبنات مهن المستقبل للبنات في المستقبل كثيرة، فالمرأة في وقتنا الحالي نصف المجتمع، لذلك أنصحكِ بالبحث جيداً قبل اختيار الفرع الذي تودين دراسته لتتأكدي من مدى تناسبه مع رغبتكِ، ونتمنى من منصتنا هذه كل التوفيق في حياتكِ المستقبلية.
في هذه المهنة تقع مسؤوليتك على فهم لغة الأكواد البرمجية وكتابتها لتعلم الكمبيوتر ما الذي عليه أن يفعل, ومعالجة الأخطاء البرمجية فضلاً عن تشخيص الصعوبات الفنية لضمان تشغيل برامج الكمبيوتر بأكبر قدر ممكن من الكفاءة.
الهندسة والتكنولوجيا: من أفضل التخصصات الجامعية للشباب والبنات التي قد تجد في دراستها متعة مميزة، وتحظى بمستقبل ممتاز.
مصمم الواقع الافتراضي يبتكر تجارب رقمية الإمارات تفاعلية تأخذ المستخدمين إلى عوالم افتراضية غامرة. يعمل على تطوير تطبيقات في مجالات مثل الألعاب والتعليم والتدريب، مما يفتح آفاقًا جديدة في التفاعل البشري مع التقنية.